هندي يملك شارباً طوله 4.3 متر

هندي يملك شارباً طوله 4.3 متر

هندي يسجل اسمه في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية بشاربه الذي تجاوز الـ4 أمتار وظهر به في أحد أفلام "جيمس بوند". استطاع الهندي "رام سينغ" تسجيل اسمه في موسوعة "جينيس" للأرقام القياسية بفضل شارب وصل طوله لأكثر من 4.3 متر حتى الآن. كان "سينغ" (58 عاماً) قد بدأ في تربية شاربه عام 1970 دون أن يقوم بقصه منذ ذلك الوقت لينمو بشكل كبير ويمكّنه من حمل لقب "أطول شارب في العالم"، وفقاً لما ذكر موقع odditycentral. وذكر "سينغ" أن سر الحصول على شارب طويل هو البدء في وقت مبكر، نظراً لأنه كلما كبر الشخص في السن كلما قلت الهرمونات المسؤولة عن نمو الشعر ما يؤدي إلى بطء نمو شعر الوجه. وأضاف "سينغ" أنه توقف عن حلاقة شارب في بداية السبعينيات بعدما أوحى له زميله المتحمس لتربية الشارب بضرورة تجربة الأمر وأصبح يعمل فقط على تهذيب نهايته من وقت لآخر، 

مشيراً إلى أن زوجته كانت تتعارك معه في السنوات الأولى من تربيته للشارب نظراً لطوله غير الطبيعي والوقت الطويل الذي يستغرقه في غسله والعناية به، لكن مع بدء انتباه العالم لشاربه احترمت التزامه بتربيته وأصبحت تعتبره جزءاً من العائلة وتفخر به أمام الناس. وبفضل طول شاربه تمكن "سينغ" من الظهور في شاشات السينما في أفلام عالمية مثل فيلم "جيمس بوند" Octopussy الذي قام ببطولته النجم الوسيم "روجر مور" عام 1983 إلى جانب العديد من الأفلام الهندية، كما أنه سافر حول العالم لاستعراض شاربه المذهل. وذكر "سينغ" أن مهمة العناية بشاربه ليست سهلة، حيث يستغرق ساعتين يومياً لتنظيفه وتسريحه، كما يقوم بوضع الزيت عليه بشكل منتظم وغسله كل 10 أيام، مضيفاً أن زوجته تساعده في العناية به، وموضحاً أن السير بشارب طوله أكثر من 4 أمتار مهمة شاقة حيث يقوم بلفه حول عنقه، وقبل ذلك، عندما كان أقصر، كان يقوم بلفه حول أذنيه.

أكبر تلميذة في المرحلة الابتدائية في العالم امراة صينية عمرها أكثر من مائة عام

 أكبر تلميذة في المرحلة الابتدائية في العالم امراة صينية عمرها أكثر من مائة عام

 Ma Xiuxian المرأة الصينية البلغة من العمر 102 سنة

اتخذت مكانها بين زملائها في الصف الأول الابتدائي و الذين لا تتجاوز أعمارهم الست سنوات لتصبح بذلك أكبر تلميذة في الصف الأول الابتدائي في العالم. (ما) التي تبدو أربعين سنة أصغر من عمرها الحقيقي تقول أنها لم تحظى بفرصة الالتحاق بالمدرسة في صغرها فقد عملت في مصنع للقطن و هي في الثالثة عشر و تزوجت و هي في الثامنة عشر من العمر و قد أنجبت تسعة اولاد، سبعة منهم دخلوا الجامعة. 

قدمت مدرسة Weshan Road الابتدائية في محافظة شاندونج الصينية مقعدا ل (ما) و حقيبة و كتب مدرسية بعد أن قرأت عن طموحها و حلمها بدخول المدرسة في أحد الصحف المحلية، كما قدمت لها سماعة أذن و عدسة مكبرة لتستعين بها في دروس التهجئة.

رجل يشرب البنزين منذ 42 سنة

 رجل يشرب البنزين منذ 42 سنة

رجل صيني يبلغ من العمر 71 عاما، له عآدة غريبة حيث أنة يشرب البنزين بمقدار 3-5 لترآت شهرياً لتخفيف آلآم جسمه وقد اعتاد الرجل على شرب البنزين 42 سنة.

وبدأ بشرب البنزين لأول مرة سنة 1969 عندمآ شعر بآلآم في صدرة وكحة متتآلية من ثم ذهب إلى الأطبآء ولم يستفد شيءً فرقرر أن يشرب فنجآن من البنزين ومن ثم خلد للنوم وعندما أستيقظ وجد نفسة بأحسن حآل فقرر منذ ذلك الوقت الأستمرآر على شربه وتعرض لفحص الأطبآء وكآن بصحة جيدة.

 

رجل صيني يغطي نفسه بـ 26 كيلو من النحل

  رجل صيني يغطي نفسه بـ 26 كيلو من النحل

احتفل هذا المزارع الصيني بفوزه بالمنافسة الخاصة بتغطية الجسم بأكبر عدد من النحل في مقاطقة هونان في الصين، حيث تفوق المزارع الذي يبلغ من العمر 42 عاما على مزارع أصغر سنا يبلغ من العمر 20 عاما باجتذابه عدد من النحل يقدر وزنه بـ 26 كيلوجرام في 60 دقيقة.

 في حين قُدر وزن النحل الذي حط على جسم المنافس بـ 22 كيلوجرام في نفس الوقت. وتشترط هذه المسابقة كما تقول شبكة “سي ان بي سي” أن يرتدي المتسابق سروالا قصيرا ويقف على ميزان لحساب وزنه إضافة إلى وزن النحل الذي وضع عليه .

رقائق بطاطس بسعر 11 دولار للقطعة.. هي الأغلى في العالم!

رقائق بطاطس بسعر 11 دولار للقطعة.. هي الأغلى في العالم!

 

قدمت شركة St.Eriks السويدية رقائق بطاطس هي الأغلى في العالم، حيث يبلغ سعر القطعة الواحدة 11 دولار، والغريب أن هذه الرقائق لاقت اهتمام الكثير من الناس حيث نفذت الكمية بالكامل عند إطلاقها لأول مرة. ربما يتساءل البعض، ما هو المميز في تلك الرقائق؟ وهل هي حقاً تستحق هذا المبلغ الكبير؟

 

 

الصندوق الأسود الفاخر الذي صممته St.Eriks يحتوي على خمسة قطع فردية من رقائق البطاطس، وهي مصنوعة باليد من قِبل رئيس الطهاة “بي لو”، حيث استُخدم خمسة عناصر خاصة في صناعة تلك الرقائق، من بينها فطر ماتسوتاكي القادم من غابات الصنوبر في شمال السويد، والأعشاب البحرية من مياه جزر فارو، ونبات الشبت من جزيرة Bjäre، والبصل الذي ينمو في ضواحي بلدة يكساند السويدية.

 

أما البطاطس نفسها فهي أيضاً خاصة، حيث تم جنيها من تلال البطاطس في قرية Ammarnäs السويدية، وهي التي تتميز بمنحدراتها الحجري، حيث تُزرع البطاطس بأعداد محدودة للغاية.

تلك المنحدرات تجعل من الصعب على الآلات الزراعية الحديثة الوصول إلى البطاطس، مما يعني أن جميع البطاطس تُزرع وتُحصد باليد.

كل قطعة من تلك الرقائق تم صناعتها بلمسة حساسة من أيدي الطاهي “بي لو”، لكي يضمن بأن تحقق التوازن المثالي بين مختلف المكونات.

في الأسبوع الماضي، تم إطلاق دفعة محدودة من 100 قطعة، وبيعت جميعها على الفور تقريباً. على الرغم من الثمن المجنون والذي يصل إلى 56 دولار مقابل الصندوق الواحد، إلا أنه لم تُعلن الشركة بعد عن الدفعة الجديدة من تلك الرقائق. لكن الجميع يتوقع أن يتم إطلاق الدفعة الثانية قريباً، وذلك بسبب نجاحها الباهر منذ البداية.

   

العثور على أكثر من 100 بيضة داخل أفعى ضخمة في نيجيريا

العثور على أكثر من 100 بيضة داخل أفعى ضخمة في نيجيريا

 

 

العثور على أكثر من 100 بيضة داخل أفعى ضخمة في نيجيريا بعد شق بطنها بسبب اتهامها بالتهام الماشية

 

 

 

 

 

 

 

إصلاح شارع في اليابان خلال 48 ساعة يثير الدهشة !

إصلاح شارع في اليابان خلال 48 ساعة يثير الدهشة !

 

في الوقت الذي يعاني فيه سائقي السيارات حول العالم من الحفر في الشوارع، فان السلطات في اليابان قدمت درساً في المهنية، عن طريق إصلاح هذا الشارع خلال 48 ساعة فقط ، هذا ما نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية.

 

 

قالت الصحيفة إن عمق الحفرة في الأرض 15 متراً ويبلغ عرض الحفرة 30 متراً، لكن تم إعادة فتح الطريق اليوم بشكل عادي أمام السيارات .

 

 

أضافت الصحيفة أن الكثير من الناس اعربوا عن دهشتهم لهذا العمل الرائع في إصلاح الشارع .عملت طواقم البلدية في مدينة "فوكوكا" جنوب غرب اليابان على مدار الساعة لإصلاح الشارع، حيث وضعوا كميات ضخمة من الإسمنت في الحفرة .

قال رئيس البلدية في تصريح له "نحن أسفون جداً على الإزعاج" . وعبر الناس على صفحات وسائل التواصل الاجتماعي دهشتهم من إعادة فتح الشارع في هذه الفترة القصيرة .

   

صورة محيّرة تجتاح الإنترنت.. هل يمكنكم العثور على الحصان فيها؟

صورة محيّرة تجتاح الإنترنت.. هل يمكنكم العثور على الحصان فيها؟

نشرت صحيفة "دايلي ميل" البريطانيّة صورةً محيّرة اجتاحت مواقع التواصل، وهي عبارة عن خدعة بصريّة تتحدّى عقول أصحاب النظرات السابقة.

ويبدو في الصورة فارس يسأل بعض الرجال عن حصانه الذي فقده، وخلال التركيز بالصورة، يتبيّن أنّ الحصان موجود في الجهة اليمنى من مكان وقوف الفارس.

لماذا تم زراعة أذن في يد هذا الرجل؟

 نجح الأطباء الصينيون في زراع أذن جديدة على ذراع رجل بعد أن فقدها في حادثٍ مروّع. إذ أجرى الطبيب غو شوزونغ، رائد الجراحات التجميلية، هذه الجراحة المُعقَّدة خلال عملية جراحية استغرقت نحو سبع ساعاتٍ هذا الأسبوع. وأعلن بعد العملية أنَّ الدم عاد للسريان بنجاح في الأذن اليُمنى للمُصاب، التي تطلَّبت شهوراً ليتم نموّها على ذراعه.

 

لماذا تم زراعة أذن في يد هذا الرجل؟

كان غو، الذي يعمل في مستشفى تابع لجامعة شيان جياوتونغ بمدينة شيان الصينية، قد كُلِّفَ بهذه الحالة عام 2016.

 

 

يُذكر بأن المُصاب الذي لا يزال اسمه وسنه مجهولين، يُعاني من إصاباتٍ بالغة في الجانب الأيمن من وجهه بسبب حادث سير تعرَّض له عام 2015. وأجرى الرجل عدة عمليات جراحية على خلفية هذه الإصابات ليستعيد بشرة وجهه ووجنتيه، لكنَّه شعر مع ذلك بالإحباط لفقده أذنه اليمنى للأبد.

 

وكان المريض قد تحدَّث لأحد وكالات الأخبار الصينية قائلاً: “فقدتُ إحدى أُذُني، كنتُ دائماً أشعر بعدم الاكتمال”. ولكنَّ إصابته كانت بالغة لدرجة أعجزت الأطباء عن زراعة أذنه في مكانها الأصلي. وحينها، قرَّر غو أن يزرع أذناً اصطناعية في ذراع هذا الرجل، وهي العملية الجراحية التي قام بها في نوفمبر الماضي.

صُنِعَت الأذن، التي شُكِّلت بمساعدة تقنيات الرسم ثلاثي الأبعاد، من غضروف من أضلاع المريض، ثم لُصِقَت بذراعه تحت قطعة من الجلد المُتمدِّد. وهناك، تركت لتنمو لعدة أشهر قبل أن يُقرِّر الخبراء أنَّها جاهزة للزراعة.

 

سيبقى هذا المُصاب في المستشفى تحت المتابعة لأسبوعين إلى أن تعمل أُذُنه بشكلٍ كامل، وبعدها سيُسمَح له بالعودة للمنزل.

وأشار غو، إن العملية ذاتها يقوم هو وفريقه بإجرائها على 500 طفل تقريباً كل عام. ويُعتبر هذا الطبيب بأنه الجراح التجميلي الشهير، قد أجرى أول عملية زرع وجه في الصين عام 2006.



     

ظهور مخلوق بحري غامض على شاطئ بإندونيسيا

عُثِرَ على بقايا مُتحللة لمخلوق بحري غامض على شاطئ إندونيسي بعيد.

 

وبحسب ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية عن صحيفة جاكرتا غلوب، الجمعة 12 مايو/أيار 2017؛ اكتشف أسرول تواناكوتا، وهو أحد السكان المحليين بالساحل الشمالي لجزيرة سيرام بمقاطعة مالوكو الإندونيسية، الكائن البحري الذي يُقدّر طوله بنحو 15 متراً، ويبلغ عرضه عدّة أمتار.

وفي بادئ الأمر، ظن تواناكوتا، البالغ من العمر 37 عاماً، أن الكائن البحري الضخم قارب محطّم عندما عثر عليه في الثلاثاء الماضي.

ومنذ ذلك الحين، توافد السكان إلى شاطئ هولونغ لرؤية الكتلة المتضخمة عديمة اللون لجثمان الكائن بأنفسهم.

وتكهّن السكان المُتحيّرون بأن المخلوقَ الغامضَ حبّارٌ عملاقٌ أو بقايا حوت نافق.

وطلب السكان من السلطات المساعدة في إزالة البقايا المتحللة، ويُعتقَد أن الحيوان قد نفق قبل ثلاثة أيام من العثور عليه.

ولم تكن هذه الحادثة الأولى من نوعها، إذ إنه في مطلع هذا العام عُثِرَ على وحش بحري غامض كثيف الشعر على شاطئ بالفلبين.

وتسبب ذلك في حيرة السكان المحليين الذين تكهّنوا بأن المخلوق الذي يزن طنّين كان نوعاً من حيوان الأطوم البحري النادر غير المكتشف.

ولاحقاً تبيّن أنه حوتاً، لكنّ مظهره تحوّل إلى ذلك الشكل الغريب بسبب التحلل.